Saturday, December 23, 2006

زهرة نيسان
الأول أحب أقول للجميع كل سنة و أنتم طيبيين حيث تكاثرت الأعياد و تجمعت فى فترة واحدة
يا رب تكتر أعيادنا و أفراحنا و طبعا كعادتنا فى مصر تكثر المناسبات السعيدة و الأفراح مع حلول الأعياد ( مبروك للجميع) و كالعادة طبعا على حظى لازم يبعى عندى أفراح بالزوفة مرة واحدة يعنى بلاقى عندى فرحين أو ثلاثة فى أ سبوع واحد و حاجات عجيبة كدة
ربنا يزيد و يبارك المهم ناهيكم عن أحساسى بالأرهاق من السوارية و الدى جى و الصداع الناتج عنة ده غير أشفاقى الرهيب على العريس و العروسة ألى بينهكوا يا عينى و بيتبهدلوا من كثرة الرقص ( مجبرين ) و ألا الدى جى يأفش و الفرح يبقى مش روش!
طول عمرى بتخيل يومالزفاف ده هو اليوم الى البنت بتبقى بجد فيه أميرة الزمان و المكان , بتكون سندريلا فى حفلة لقاءها بأميرها و العريس يبقى بجد أميرها أو فارسها بجد يعنى المفروض كدة حالة سحرية أبعد ما يكون عن الضوضاء و الإزعاج و الإشفاق و العرق المصبب الى بيشر يا حرام منهم بدلا من أوراق الورود
يلا ححاول أفكر فى فكرة لما أجى أتجوز بأه و يارب أبقى كزهرة نيسان:)
المهم علشان مسرحش منكم
كنت رايحة فرح من يومين كدة و دخلت من البوابة المشغولة حيث الطريق المؤدى للمبنى حيث قاعات الفرح
كانت المسافة طويلة نسبياو الجو فية لسعة برودة و السماء صافية يضيئها هلال ذو الحجة و الجو يبعث الرهبة و أذ بى أفاجأ بأصوات موسيقى تعلو فى المكان كموسيقى السيمفونيات و إذ بى أجد إضاءات جميلة تلف المكان بالون الأبيض و الأزرق ( ألوانى المفضلة )
و أجد سيارة ليموزين فارهة و صوت ماجدة الرومى تنشد فى أغنية من أحلا أغانيها لم أسمعها من قبل لكن أكيد ميزت صوتها و بدأت أشعر بضربات قلبى تتسارع و أن أمشى وحدى فى أتجاه الإضاءة و الغناء يزداد أقترابا و بدأت الدموع تتسارع فى عينى من الرهبة و حسيت بأد أيه أد أيه الموقف فيه رهبة و حسيت بأد أيه لحظة العرس لكل بنت جميلة و مليئة بالرهبة و السعادة و التطلع لبكرة و فى نفس الوقت شريط حياتك بيعدى قدام عينيكى و شايفاة فى وجوه الى حواليكى
و طبعا تدق النواقيس أعلانا بتحمل المسئولية و تسليم الراية لأسرة أخرى سوف تشق طريقها فى الحياة :)
طلى بالأبيض طلى يا زهرة نيسان
طلى يا حلوة و هلى بهالوش الريان :)
و أميرك ماسك ايديكى
و قلوب الكل حواليكى
و الحب يشتى عليكى ورد و
و أخيرا تحياتى لماجدة الرومى و لكل أم بتكبر و بتربى و بتحب و بتدى دون مقابل
أمى ربنا يخليكى ليا
نشيد الزفاف "

Thursday, December 21, 2006

Paulo Coelho a novelist that helped showing me the way
I have read a couple of his novels and simply they are life changers.so i thought of sharing my view with you and i recommend that u read " the alchemist"
As in it Dreams, symbols, signs, and adventure follow the reader like echoes of ancient wise voices in "The Alchemist", a novel that combines an atmosphere of Medieval mysticism with the song of the desert. With this symbolic masterpiece Coelho states that we should not avoid our destinies, and urges people to follow their dreams, because to find our "Personal Myth" and our mission on Earth is the way to find "God", meaning happiness, fulfillment, and the ultimate purpose of creation.
  • Also here are some of my favourite Quotes by paulo coleho from his novels :
  • You can become blind by seeing each day as a similar one. Each day is a different one, each day brings a miracle of its own. It's just a matter of paying attention to this miracle.”
  • I think that when we look for love courageously, it reveals itself, and we wind up attracting even more love. If one person really wants us, everyone does. But if we're alone, we become even more alone. Life is strange.”
  • “No one can lie, no one can hide anything, when he looks directly into someone's eyes.”
  • The Soul of the World is nourished by people's happiness. And also by unhappiness, envy, and jealousy. To realize one's Personal Legend is a person's only real obligation. All things are one. And, when you want something, all the universe conspires in helping you to achieve it.”
  • “"Why do we have to listen to our hearts?" "Because, wherever your heart is, that is where you'll find your treasure."”
  • A philosophy of life: I'm an adventurer, looking for treasure.
  • Everyone seems to have a clear idea of how other people should lead their lives, but none about his or her own.
  • You must always know what it is that you want.
  • Making a decision was only the beginning of things. When someone makes a decision, he is really diving into a strong current that will carry him to places he had never dreamed of when he first made the decision.
  • Because I don't live in either my past or my future. I'm interested only in the present. If you can concentrate always on the present, you'll be a happy man. .... Life will be a party for you, a grand festival, because life is the moment we're living right now.

Tuesday, December 19, 2006


2006
كل عام وأنتم بخير....بسرعة خلاص بدأت فى حزم حقائبها و لم هدومها !!! بجد الوقت بيجرى قوى بس لما ببص عليها بلاقيها أنها سنة بجد دسمة و مزدحمة و مليئة بالأحداث ...بالنسبة لى كانت فيها أحداث كثيرة حلوة و مرة و مؤثرة على الصعيد الشخصى و العام
بس حبيت أشاركم و أعرف ارائكم و أسمع منكم أرائكم فمن هي شخصية 2006 التي تستحق ترشيحاتكم وما سبب اختياركم لها وما هو الأثر الذي تركته خلال العام الذي يحزم حقائبه .. و أيضا ما هو الحدث الأكثر تأثيرا من وجهة نظركم ؟
مستنية ردودكم و مشاركتكم
وطبعا باتمنالكم سنة جديدة سعيدة محملة بالخير لينا كلنا إن شاء الله:)

Thursday, November 30, 2006

بائع العطور ( المضروبة) لن أنساك!!

من يومين كدة نزلت أنا و أمى لنتمشى سويا فى شارع قصر النيل! كان بقالى كثير منزلتش وسط البلد ألى بجد بشوف مصر و جمالها و مبانيها ذات المعمار الأصيل .....الخ
المهم أتمشينا كتير لحد ما رجلينا تعبتنا وو صلنا كدة ناحية مبنى البورصة هوه شارع جانبى لطيف أوى على غير العادة مرصوف و فية أعمدة أنارة شكلها جميل و فيه أشجار و بعدين كنا فى أنتظار أبى لمقابلتنا فوجدنا قاعدة كدة( قهوة يعنى ) و كراسى و ناس كتيير قاعدين و شباب و سيدات المهم قررنا ننتظرة هناك و قررنا أننا نشرب كوبايتيين ليمون حلوين و نحن فى أنتظار الليمون لفت أنتباهى صوت قادم من خلفى صوت بيغنى فكرنى بمحمد فؤاد كده فالتفت لقيته شاب أسمر عريض البنية شبه الشباب الجدعان ألى كنا بنشوفهم فى الأفلام لابس سويتر يحميه من برد الشتاء فى المساء و مش بس صوت محمد فؤاد و لكن كمان فيه شبه منه و هوه شبه كل شاب مصرى كده جدع تحسى أنه أخوكى أو جارك الى موجود علشان يحميكى و يقف جنبك! و مش ممكن تخافى أو تقلقى منه ....المهم أتفاجئت بيه أنه ألتفت لى أنا و أمى ليعرض علينا بيع بعض العطور المضروبة " على حد قوله " لكن و الله حلوة " برضة على حد قولة " و بخفت دم كدة و بشاشة وجه مش عارفة أزاى محافظ عليها فى ظل ظروفة ديه قالنا " حاقولوكو بسبعة و عشرين جنية و حتاخدوها بسبعة جنيه و نص " طبعا قولنالوا شكراٌ و مشى و برضه ببشاشة و رضا غريب,
مشى بس سابلى أفكار و أندهاش و أبتسامة و دمعة كمان !
بجد بائع العطور ( المضروبة) لن أنساك!!

Tuesday, September 26, 2006

سؤال طالما تفكرت فيه: لماذا لا يُستجاب دعاؤنا مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء؟

يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186]. وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا. ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟!
من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله. فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟
إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل الدعاء ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟ لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى.
هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعو ربه أن ينجيه من ظلم قومه، يقول تعالى: (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) [الأنبياء: 76]. وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء.
ويأتي من بعده سيدنا أيوب عليه السلام بعد أن أنهكه المرض فيدعو الله أن يشفيه، يقول تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84]. وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام.
ثم ينتقل الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت! فماذا فعل وكيف دعا الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه؟ يقول تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) [الأنبياء: 87-88]. إذن جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة: ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل.
أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم، بل كان يريد ولداً تقر به عينه، فدعا الله: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) [الأنبياء: 89-90]. وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن. ولكن الله قادر على كل شيء.
والسؤال الذي طرحته: ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله، ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟ لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها.
فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) [الأنبياء: 90]. وسبحان الله! ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد.
ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي:
1- المسارعة في الخيرات
الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ): فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟
كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله. وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245].
ليسأل كل واحد منا نفسه: كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي فساعدته حسب ما أستطيع؟ كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات؟ بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه وأحاول أن أحفظه؟؟
فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟ إذن فعل الخير أهم من الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا).
2-الدعاء بطمع وخوف
الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو: (وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا). الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى. إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد.
وهنا أسألك أخي القارئ: عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟! وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء.
عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟ بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟
لذلك لا نجد أحداً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته وعظمته في هذا الموقف. فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال: (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب في دعاء هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!! بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين: الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)، والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فاعترف لله فقال: (إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى.
3- الخشوع لله تعالى
والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع هو الخوف: (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ). وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة. والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك: هل أنت تخشع لله في صلاتك؟ وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟ وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة.
هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله وأكون من عباده الخاشعين؟
هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟


وندعو بدعاء المتقين الذين حدثنا القرآن عنهم: (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ) [آل عمران: 193-194].

Monday, September 18, 2006


أنا عايزة فانوس:)
مش عارفه ليه السنا ديه هافف علياأ ٌوى موضوع أنى أشترى فانوس
لأ و مش أى فانوس ؛ عايزه فانوس صفيح من بتوع زمان مش الصينى ألى بلمبه و بيغنى
المهم فى طريقى من العمل لقيت واحد عامل صوان كبير مليان فوانيس و كمان صفيح رحتله و أنا حموت من السعاده ولا العيال لأنى كمان لقيت الشكل ألى كنت حموت عليه( أنظر الصورة هيهيهي) و مسكت الفانوس كده و لسه حقول يا هادىو أتفرج عليه كنت حتعور و حكاية
لأتلك الفنوس ردئ جدا و الصاج لا يتم تهذيب حروفه بأى شكل كأنهم قاصدين يعوروا الناس
قلت أسأل فى واحد تانى؟ بصلى باستغراب و قالى ما الصينى موجود و نظيف و كمان بيغنى!!! قلتله شكراً أنا عايزه الفانوس التقليدى! بصلى البائع و كأنى من كوكب تانى و لا تعليق
مش عارفه أنا ليه واحشنى الفانوس الى بشمعة وعماله أفتكر زمان و أنا صغيره قد أيه كنت بفرح بيه و أجرى أطفى النور و أغنى و أنا مسكاه فى البيت و يسخن فى يدى فأجرى أديه لماما :) يااه أحلى أيام
المهم ماليش دعوى أنا عايزه فانووووووووس
رمضان كريم

Saturday, August 05, 2006

وتعالوا كلنا نغني للمقاومة
ازرع كل الأرض مقاومه
ترمي في كل الأرض جدور
إن كان ضلمه تمد النور
وان كان سجن تهد السور
كون البادئ كون البادئ
كل فروع الحق بنادق
غير الدم ماحدش صادق
من أيام الوطن اللاجئ
إلى يوم الوطن المنصور
ازرع كل الأرض مقاومه
فؤاد حداد

وجوه لكن.. قبيحة
رئيس الوزراء: ايهود اولمرت لمع اسم اولمرت بعد ان اصيب آريل شارون بجلطة دماغية في 4 يناير2005، اذ خلفه اولمرت في رئاسة الوزراء، وخلفه ايضا في زعامة حزب كاديما الذي اسسه شارون. وقد لد اولمرت لأسرة مزارعة فقيرة عام 1945 في بينيامينا الفلسطينية التي ضمتها اسرائيل في وقت لاحق. متزوج وله خمسة ابناء احدهم بالتبني. وقد حرم من حلمه بالخدمة في القوات الخاصة بالجيش وهو صغير بسبب تشوهات في العظام. وبعدها تطوع في دورة شاقة لتدريب ضباط المشاة ولكنه لم يشارك في معارك وعمل خلال هذه الفترة كمراسل عسكري.وأنهى اولمرت دراسته مبكرا وانضم للبرلمان الكنيست في عام 1973 وهو في الثامنة والعشرين من عمره، وقامت حملته الانتخابية على مكافحة الجريمة المنظمة.انتخب نائبا في الكنيست عام 1973، و عمدة القدس من 1993 ظل بها عشر سنوات حتى 2003، ثم و نائبا لرئيس الوزراء منذ 2003,و وزيرا للمالية في 2005,ترك الليكود من اجل حزب كاديما مع رئيس الوزراء السابق ارييل شارون, القائم باعمال رئيس الوزراء منذ اصابة شارون بجلطة في المخ في يناير 2006.واشتهر اولمرت خلال عمله كرئيس لبلدية القدس بتطويره للكثير من المرافق، كالطرق والمياه ووسط حملته ضد رجال العصابات البارزين وجد اولمرت وقتا لعمله القانوني المربح مما اثار دهشة نظرائه، وتعرض لادعاءات متكررة بشان وجود مخالفات ولكنه سارع باقامة دعاوي قانونية ونجح في الفوز في القضايا بمهارة.نجح في الفوز بعضوية الكنيست عندما كان عمره 28 عاما فقط بعد ان انهى دراسة القانون وكان والده عضوا بالكنيست ايضا ، وظل اولمرت ظاهرا على الساحة السياسية في اسرائيل من ذلك الوقت. واشتهر خاصةً بتأييده لتوسيع المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وحول القدس- لكن اولمرت يفتقر للخبرة العسكرية اذ انه يعانى من مشكلات صحيه.ولكن والآن يهدف اولمرت إلى وضع حدود دائمة لاسرائيل في عام 2010، ولتحقيق ذلك يعتزم التخلي عن مستوطنات معزولة في الضفة الغربية لكن مع الابقاء على المستوطنات الكبرى.


من أجل لبنان
يمكنكم بسهولة التبرع من خلال موقع الصليب والهلال الأحمر اللبناني هنا. كل ما تحتاجه هو بطاقة ائتمانية وبضع دقائق. تبدأ التبرعات من 15 دولار أمريكي.
_____________________
نقلاً عن مصراوي:
في إطار حملة دولية وعربية لإنقاذ لبنان ومساعدته في الصمود أمام الهجمات الاسرائيلية الوحشية، أطلقت العديد من المؤسسات والمنظمات والهيئات حملات لجمع التبرعات وارسالها إلى لبنان، وللراغبين في التبرع عليهم متابعة البيانات التالية:يمكن التبرع من مصر فى حساب السفارة اللبنانية لإغاثة لبنان رقم 156156002 في أي فرع من فروع بنك مصر و كذلك بنك قناة السويس رقم الحساب : 21090/1/0و فى نقابة الأطباء لجنة الإغاثة في النقابة التبرع في مقر النقابة - دار الحكمة- شارع القصر العيني - رقم التليفون 7943166 -
7943812
www.amu-egypt.com - amu@islamway.net
كما فتحت نقابة الصحفيين المصرية رقم حساب لإغاثة الشعب اللبناني وهو "01012551377"

Wednesday, June 21, 2006


إلي جانب بيل كلينتون، وكيم جونج، وعلي الحسيني السيستاني، وبن لادن، وعمرو خالد وقفت ايان علي أطراف صورة تحمل ملامح أكثر مائة شخصية تأثيرا في العالم. ولكن من هي تلك الفتاة وما سر عدائها الدامي للإسلام ، وكيف تحولت من مربية أطفال إلي عضوه بالبرلمان؟ تلك هي نفس التساؤلات التي تحيط بايان أينما ذهبت.أنها "ايان هيرسي علي" تلك الفتاة السمراء صومالية الأصل، التي تبلغ من العمر 35 عاما ، عدائية الحس للإسلام، فعلي الرغم من أنها من أصل إسلامي إلا أن ردتها خلقت منها عدوا للإسلام في الغرب.
سر الهروبأصبحت مثار للجدل والتساؤل بعدما كانت مجرد طالبة هاربة من بلدها لترتمي في أحضان أوربا، وقررت أن تطالب للجوء السياسي إلي هولندا في ظل المجاعة التي يعاني منها الشعب الصومالي، ولكنها وبعد سنوات قليلة أصبحت عضوا بالمجلس البرلمان الهولندي.ورغم الانتقال غير المنطقي في حياة ايان، إلا أن البعض أرجع السر في ذلك إلي أعلانها الدائم عدائها للإسلام، ومحاولتها نشر سمومها العدائية في كل مكان، سواء خلال حديثها الخاوي من الحقائق أو من خلال كتابتها لسيناريوهات أفلام سينمائية والتي راح علي يدها المخرج الهولندي" ثيو فان خوج" الذي قتل قبل عامين بسبب أخراجه لفيلم الخضوع " الذي أثار مشاعر المسلمين مما دفع احد الشباب لإهدار دمه، في الوقت الذي فشلت الأيدي النيل من أيان .هذا بالرغم من أصول ايان الإسلامية حيث ولدت بمدينة "مقديشيو" بالصومال، لعائلة مسلمة تنتمي لقبيلة الداردود. وكان والدها "هيرسي ماغان" من زعماء الثوار المعادين للدكتاتور الماركسي الصومالي ـ في ذلك الوقت ـ "محمد زياد بري".وكانت طبيعة اتجاهات والدها السياسية دائما ما تقذف به إلي السجن، حتى أنها رأته لأول مرة بعد بلوغها السادسة من عمرها.
الانتقال السريوبعد ذلك بعامين فرت ايان مع أسراتها نظرا لنشوب الحرب الأهلية في الصومال؛ إلى المملكة العربية السعودية، ومنها إلي إثيوبيا، ثم إلى كينيا. ولنيروبي محطة خاصة في حياة ايان، حيث التحقت هناك بمدرسة ثانوية للفتيات المسلمات؛ وكانت ايان صاحبة نشاط بارز بالمدرسة مما رشحها للحصول علي جائزة الطالبة المطيعة، وهي من أكبر الجوائز هناك وتعد بمثابة الطالبة المثالية علي مستوي مدارس نيروبي.
المراهقة..حجاب وصلاة ودعوةكان ذكاء ايان وحماسها الخفي لشئ ما يدفعها دائما للتعرف علي الثقافات والمجتمعات الأخرى، وهذا ما دفعها لإتقان عدة لغات منها العربية والسواحيلية والإنجليزية والأمهرية خلال ثلاثة أعوام فقط . ارتبطت ايان في مرحلة المراهقة بمعلمتها الإيرانية الأصل، وأصبحت هي قدوتها في كل شيء وكانت "الأخت عزيزة" كما ينادونها، صاحبة تأثير هائل عليها؛ فتعلمت علي يدها كيف تكون مسلمة حقيقية بأن تؤدي الصلوات الخمس يوميًّا، وأن ترتدي الملابس الطويلة السابغة. كانت الأخت عزيزة تصحب فصلها في رحلات خارج المدرسة إلى السفارة الإيرانية؛ حيث تقدم للفتيات المشروبات والفطائر إلى جانب محاضرة إيرانية.وفي الحال قررت ايان ارتداء الحجاب، وأصبحت لها أفكار متعصبة، وتحولت ايان إلي داعية تفرض الحجاب علي كل من تعرف خاصة أخواتها، وأخذت تحث الجميع علي نيل الشهادة .فرحت والدتها ـ وهي مسلمة سنية مثل معظم الصوماليين الآخرين ـ بتدين ابنتها، وإن كانت أزعجتها وجهات نظر ايان الشيعية المتعصبة. في حين استمرت ايان في تمسكها بنهجها الورع، بل والمتعصب من الإسلام.
الانقلابفي وقت لاحق بدأت فكرة التفرقة بين الرجال والنساء في الإسلام تشغل بال ايان وتورقها، تبين لها ذلك بوضوح عندما وافق والدها على زواجها من قريب بعيد لها - لا تكاد تعرفه- يحمل الجنسية الكندية. هذا بالإضافة إلى ذكريات ختانها في الخامسة والتي أصرت عليه جدتها.تزوجت ايان من هذا القريب ـ عام 1992 ـ وكانت في الثالثة والعشرين من عمرها, وتبعته في وقت لاحق إلى كندا. وخلال مرور عابر لها بألمانيا قررت عدم الرضا بالمستقبل الذي ينتظرها، وبدلا من أخذ الطائرة إلى كندا ركبت القطار، وفرت إلى هولندا.
حدث في هولندافور وصولها تستقرّ في مأوى للمهاجرين وتحصل على اللجوء السياسي وتنخرط في حياة متسارعة الوتيرة؛ انتقلت من العمل كخادمة ومدبّرة منزل إلى العمل كمترجمة في مكاتب الخدمات الاجتماعية التي تعنى بالنساء اللواتي هجرن منازلهن هرباً من عنف أزواجهنّ أو آبائهنّ.كما تنكبّ على متابعة دروس في العلوم السياسيّة وتنضمّ إلى حزب العمل. ويبدأ نجمها بالسطوع. وبعد فترة انضمت إلى وعاء الفكر التابع لحزب العمال الهولندي.بعد ذلك بأسابيع قليلة وقعت أحداث الحادي عشر من سبتمبر؛ فانتابها تفكير متواصل في فكر "محمد عطا" وتعصبه؛ فقد سبق لها أن كانت في مثل تعصب "محمد عطا"، تقول ايان: "لو كنت رجلا وخضعت لنفس ظروفه لفعلت ما فعله؛ فقد كانت أفكاره هي نفس ما اعتدت أن أؤمن به". في عام 2002 أصبح ل ايان حضور إعلامي متكرر؛ فقد كان المجتمع الهولندي في حاجة لمزيد من فهم عقلية المهاجرين، وكانت ايان واحدة ممن كان لهم السبق في تولي قيادة ذلك الأمر، وخاصة بعد انتقالها من وعاء الفكر العمالي إلى وعاء الفكر التابع للحزب الليبرالي المحافظ، وقد بررت ذلك الانتقال بعدم توفر ما يكفي من الدعم لانتقاد النتائج المترتبة على خصائص اجتماعية وثقافية معينة لبعض جماعات المهاجرين.
قالت ايان...الإسلام دين لا يسمح لأحد أن ينتقده، ويلاحق ويقتل كل من يفعل ذلك، هذا ما قالته ايان، وتستطرد حديثها قائلة " إن الله عطوف رحيم في المفهوم الغربي، ولكن عند المسلمين فالله شيء آخر؛ حيث أن الإنسان يأتي إلى الحياة من اجل الحياة الأخرى ما بعد الموت.وعندما ذكر السياسي الراحل "بيم فورتاون" ـ في عام 2002 ـ أنه يعتبر الإسلام دينا متخلفًا، أيدته قائلة: إنه فيما يخص قضايا معينة مثل معاملة النساء؛ فإن ذلك لا يمثل رأيًا، وإنما حقيقة. من ذلك الحين فصاعدا أصبح ظهور ايان في الأجهزة الإعلامية متواترًا، وبدأ رجال الدين المتطرفون والمتعصبون في تهديدها، كما تلقي والدها "هيرسي ماغان"؛ الذي يعيش في إنجلترا ـ بدوره ـ عديدا من التهديدات؛ ليس فقط من هولندا، وإنما من دول أوروبية أخرى أيضا.
الخضوعغير أن اسم "ايان هيرسي علي" سيظل مرتبطًا على الدوام باغتيال المخرج "ثيو فان خوخ"، في 2004، حيث أخرج "فان خوخ" فيلما لها تحت اسم "الخضوع ـ الجزء الأول"؛ الذي يستغرق إحدى عشرة دقيقة. يعالج الفيلم أربع قصص حول العنف ضد النساء والآيات القرآنية؛ التي استخدمت أو يمكن أن تستخدم في تبرير ذلك العنف. جرى ظهور تلك الآيات القرآنية على جسد شبه عار لامرأة أسيئت معاملتها. كان إنتاج ذلك الفيلم السبب ـ جزئيًّا ـ في وفاة "فان خوخ"؛ فقد أطلق شاب مغربي مسلم في السادسة والعشرين من عمره الرصاص عليه، ثم طعنه حتى الموت. لم يكن قد مر عام على تعارف ذلك المخرج بـ ايان، ومنذ تلك اللحظة اضطرت ايان للاختباء؛ حيث اختفت لبعض الوقت في أماكن سرية، كان من بينها الولايات المتحدة الأميركية، وقاعدة بحرية في أمستردام.و تقول ايان عن ذلك " في الواقع لقد خطوت خطوه فيها من الخطر على حياتي عندما حكموا علي بالموت لأنني دخلت بصراع فكري موضحه الأخطاء بعد حادثه الحادي عشر سبتمبر، ويلوموني المفكرون الغربيون على ذلك لأنني كنت واضحة وصريحة .والأكثر أثاره حادثه القتل التي قتل بها المخرج الهولندي حيث أصبح عندي قناعه كاملة ومطلقه أنني أريد أن اعبر عما أفكر به دون أن يوقفني احد ولي شركاء كثيرون منهم سلمان رشدي ، وارشاد مانجي، وتاسليما نسرين، ومحمد أبو زيد . والغريب في أمرنا جميعا إننا محميون من قبل النصارى أليس هذه مفارقه مسلمون محميون من قبل النصارى والمسلمون ينعتوهم بالمشركين.توجه انتقادات كثيرة لـ ايان لما تعلنه من آراء، ليس فقط من جانب كثير من المسلمين، وإنما أيضا من جانب المؤمنين من الهولنديين بالتعددية الثقافية؛ الذين يعتبرون ملاحظاتها مسيئة وبغيضة للغاية؛ لتطرفها الشديد، وعدم مساهمتها في حمل الناس على التعايش معا.
التحرير من الإسلام!تستثير ملاحظاتها الجريئة المسلمين المعتدلين أيضا، والذين يتزايد وقوفهم ضدها. أصبح كثير من هؤلاء المسلمين ـ الذين كانوا يتفقون أساسا معها ـ يشعرون الآن بالغضب والانزعاج من جراء تصريحاتها. من المؤكد اعتبار آرائها مسيئة لبعض المسلمين، غير أن حقيقة جرأتها في انتقاد أساسيات معينة في الإسلام وفي الثقافة الإسلامية يجعلها شخصية مثيرة للاهتمام.اختارت مجلة تايم ايان كواحدة من أكثر الشخصيات المائة تأثيرًا في العالم. على الرغم مما تواجهه ايان من تمني الكثيرين موتها وتهديدها بذلك؛ فإنها مازالت ماضية في طريقها. انتهت ايان هيرسي من كتابة سيناريو الحلقة الثانية من "الخضوع"؛ الذي سيعالج رفض الإسلام للمثليين."إني لست نادمة على أي شيء، تقول ايان هيرسي علي وهي تحدّق مباشرة في عينيك. أتابع ما أقوم به. هدفي الوحيد هو تحرير النساء من دين وثقافة يناصبانهنّ العداء". وقد جعلت عنوان أحد فصول كتابها "عشر نصائح للمسلمات اللواتي يردن الفرار".لذلك كله ذكرتني ايان كثيرا "بجميلة" ألد أعداء الرسول صلي الله عليه وسلم .

Monday, May 08, 2006

Do I have inner peace? Do you have inner peace?
في منزل # 1 ...تدخل الزوجة متأخرة إلى المنزل فتجد الزوج بانتظارها فيستقبلها بوابل من الضرب والسب والشتم..!في منزل # 2 ... تدخل الزوجة متأخرة إلى المنزل فتجد الزوج بانتظارها فيستقبلها بوابل من الأحضان والقبلات الحارة..!في سيارة # 1...الشوارع زحمة والسائق ليس لديه موعد محدد ليكون في عجلة ولكنه مع ذلك في قمة توتره وهو يسب الرايح واللي جاي ويشتكي الجهات الفلانية على سوء الطرقات وعلى زحمة السير....نبض قلبه يدق بسرعة وكأنه على وشك سكتة قلبيةفي سيارة # 2 ...الشوارع زحمة والسائق في قمة الهدوء....تجده مبتسما هادئا قلبه ينبض بارتياح وكأن أعصابه في ثلاجة…!مواقف متشابهة وردود أفعال متناقضة !....هل تتساءلون لماذا هذا التناقض ؟..ما سبب اختلاف ردود أفعال الأشخاص ؟....السبب هو تحليلنا الداخلي للأمور..تأخرت الزوجة في منزل # 1 فبدأ الزوج يفكر كيف أن زوجته لا تحترمه لتأخرها أو أنها تستقل من قدره ولا تطيعه فغضب فاستقبلها بوابل من الضرب......وتأخرت الزوجة في منزل # 2 فبدأ الزوج يقلق على زوجته فربما وقعت في حادث أو أصابها مكروه فقلق خوفا عليها فلما رآها استقبلاها بوابل من الأحضان والقبلات لأنه اطمأن أنها بخير !!الشوارع زحمة فيبدأ السائق #1 يفكر كيف أن الدنيا آخر زمن وأن الناس مهملون ومستهترون ولا يعرفون آداب السواقة فيبدأ بالسب والشتم.....الشوارع زحمة فيسعد السائق # 2 أنها فرصة لأن يذكر الله أو أن يسمع شيئا مما يحفظه من القرآن أو أن يعتبر هذا الأمر ابتلاء من الله ليختبر صبره وحلمه على خلق الله فتجده هادئا مطمئنا.السعادة الحقيقية هي ذلك السلام الداخلي....ذلك الاطمئنان الذي يكون في داخلك بالرغم من كل الظروف الخارجية التي تحيط بك....فإن كانت الظروف خيرا فتفرح وأنت
مطمئن وإن كانت الظروف شرا فتصبر وأنت أيضا مطمئن....
منقول

Sunday, February 26, 2006

To the people of Denmark
I have got that poem on my mail, I really liked it so much and thought that i have to share it with you.

I have a story my friend
A message I would like to send
With a painful beginning but a happy end
1500 years ago people lived in a world so dark
No knowledge, no religion, nothing to spark
A gloomy world so gray
People did nothing but eat, drink and play
And to plenty false gods pray
If a baby was a girl, she was quickly buried away
Alive, with no guilt, how cruel were they
They had to have someone to enlighten their way
Someone so different, someone who could say
Leave the dark and invite them to day

A modest prophet carrying a message of peace
From Allah the One to release
All mankind, entire humanity
Who were away behind, from complete vanity
A message of love
That would take them above
The simple message is Allah the One
He, has no wife, he has no son
Everyone, has companions, He has none
All, this universe is by Him alone run
What He wants to happen, by a word is done
And when He wants to end it, everything is gone

My merciful prophet recited what he heard
From the Holy Spirit word by word
Sent by Allah the one, no second, no third

While the message was so simple to convey
Many stood in my kind-hearted prophet's way
They preferred darkness and on it they chose to stay
The light they fought, not only refused
They, were not mixed up, they were not confused
The truth they have definitely known
But they stayed on the darkness upon which they've grown

But my beloved prophet insisted
And all their trials resisted
He had to spread the religion raising Allah's name
My dear prophet had no other aim
Not money, not marriage, not even fame
For us he had to go through lots of pain
Whenever he was refused, he tried again and again

Friday, February 10, 2006




Congratulations Egypt مبروك لمصر
بجد أنا مبسوطة جداٌ جداٌ , صحيح أنا مالش فى الكورة ولا حاجة بس الحاجة ألى لاحظتها و حساها بقوة أنى بحب بلدى أوى أوى أوى و أنى زى كل الناس باختلاف طبقاتهم و أفكارهم كنت محتاجة أفرح
و أحس ببلدى و أنتصارها و جمالها و ألتفافنا كلنا حول هدف واحد
يا رب يكون بداية لصحوة و وحدة و أن كلنا نعمل حاجة فى سبيل البلد ديه و كمان
علشان نفسنا لان بلدنا تستاهل كل حاجة حلوة
ىىىىبجد الفرحة حلوة أوىىىىىىىىى
اللهم اهد أهل الدنمارك
طبعاٌ فى الفترة الأخيرة أطلعت على الأحداث الخاصة بالرسوم الكاريكتيرية التى أثارت غضبى و غضب المسلمين جميعا و كمان أهتميت بمعرفة وجهة نظر الاخر < الغرب> فى هذا الموضوع و كمان ألقيت نظرة على موقع الجريدة الدانمركية و كمان بعثت لرئيس تحريرها ب أيمايل لأعبر له فى عن شعورى و أن نا فعلوه مهين للرموز الدينية و يعد ضد اللقانون الانسانى الذى يفرض عدم أزدرداء الأديان و يفرض أحترام العقيدة مهما كانت
المهم فكرت كثيرا ووصلت لسوءال مهم
ماذا لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا اليوم ؟..كيف كان يتصرف ؟
و أيضاٌ مدى مشاركتنا فى التسبب بهذا الجهل الذى يعم العالم عن الرسول الكريم و أنه رحمة للعالمين و أيه دورنا الحقيقى الذى يجب أن نبدأ العمل على تحقيقة و هو نشر الإسلام بصورته الحقيقية و أن هذا حقا هو ما يجب أن نسرع و ننشط من أجلة
بس حارجع و أقول يمكن ربنا يكون رايد أن غضبنا ده يفوقنا من السبات العمق الذى يعانى منه المسلمون
المهم لتجنب الإطالة وجدت هذا المقال و هو حقا عبر عن كل ما أشعر به و أفكر فيه فحبيت أشاركه معكم و أحب أعرف الأراء المختلفة
نظرت في ردود الأفعال حول قضية الكاريكاتير الدنمركي فوجدت أغلبها :1- مقاطعة بضائعهم 2- إرسال رسالة اعتراض إلى سفرائهم 3- تدمير موقع الانترنت للجريدة الدنمركية !وأنا من جهة سعيد جدا لأن أرى هذا الحب العارم للحبيب صلى الله عليه وسلم وهو يوضح أن الأمة مازالت بخير طالما أن هذا الحب موجود....ولكني أيضا بعد تأمل وجدت أن هذه الردود أعلاه تتمحور حول هدف واحد فقط...وهو الضغط للحصول على اعتذار من الحكومة الدنمركية أو من الجريدة حتى نشعر أن كرامتنا استردت وأننا انتصرنا ! ولا يمكنني الاعتراض على مثل هذه المشاعر وعلى مثل هذا المطلب فحق الثأر والنصرة حق مشروع للإنسان اذا أهينت كرامته أو استهزئ به...ولكني تأملت وسألت نفسي ماذا لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا اليوم ؟..كيف كان يتصرف ؟....من اطلاع بسيط في السيرة أجد أن الغالبية العظمى لسيرته صلى الله عليه وسلم على مدى 23 عاما كانت تسير على مبدأ أنه لم ينتصر لنفسه ولم يغضب لنفسه قط....والتعبير القرآني عن شعور الرسول عند تكذيب واستهزاء الكفار به تعبير عجيب للغاية لمن تأمله….فشعور الرسول كان شعورا بالحزن (فلا يحزنك قولهم….) وكان شعورا بلوم النفس (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)...أعتقد أن هذه الحادثة فرصة وتنبيه من الله لنا أننا قصرنا في التعريف عن حقيقة الرسول صلى الله عليه وسلم.....وهو إشارة ليس فقط إلى تقصيرنا ولكن إلى مسئوليتنا في تشويه صورة الرسول وصورة الإسلام لتصبح صورة إرهاب وصورة موت وقتل....فقد صور بعض المسلمون الرسول للغرب على أنه ذلك الشخص الذي يريد سفك دماء الكفار أينما كانوا وصوروا الإسلام على أنه فقط دين موت في سبيل الله وليس دين حياة في سبيل الله أيضا...اسمحوا لي أن ألوم نفسي وألوم المسلمين على هذا الكاريكاتير الذي صدر كنتيجة لما قدمته فئة من المسلمين للعالم على أنه الإسلام وعلى أنه الرسول صلى الله عليه وسلم...أعتقد أن الذي حدث فرصة لأن نثبت للعالم وأن نظهر للعالم من هو الرسول الحقيقي (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وأكثر التفاعلات التي أعجبتني حول هذه القضية هي طباعة وتوزيع كتب تعريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم بالدنيماركية...ولدي أمنية....لدي أمنية أن يتم تقديم باقة ورد إلى صاحب الكاريكاتير ومعه كتاب تعريفي بالحبيب صلى الله عليه وسلم لنقول له ....يا هذا .....هذا هو نبينا فانظر بنفسك.....وأعتقد أن الانتصار الحقيقي لنا نحن المسلمون في هذه القضية سيكون إذا تحول هذا الشخص من مهاجم مستهزئ بالرسول إلى محب مدافع عنه...فهذا والله هو الهدف الأسمى لنا وهو هداية البشر...فمن سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم تظهر عشرات بل مئات المواقف التي يثبت فيها الحبيب مرة تلو الأخرى أن الكره لا يعالج بالكره وأن العلاج الوحيد للكره هو الحب....ومن يجد أن كلامي نظريات فما عليه إلا أن يقرأ السيرة النبوية ليعلم كيف تحول كره عمر بن الخطاب وكره أبو سفيان وكره صفوان من أمية وكره خالد بن الوليد وكره عمرو بن العاص وغيرهم كثير…كيف تحول هذا الكره إلى حب للحبيب صلى الله عليه وسلم وحب للإسلام......وأخيرا أعبر عن سعادتي الشديدة أن أرى هذا الحب للحبيب صلى الله عليه وسلم في قلوب الشباب….وأختم بالتأسى بحبيبي صلى الله عليه وسلم القائل
اللهم اهد دوسا وأت بهم ) والقائل (اللهم اهد ثقيفا وأت يهم)
من موقع yallah.org so check it out
(اللهم اهد أهل الدنمارك وأت بهم للإسلام)

Tuesday, January 31, 2006

HaVe YoU eVeR fAiNtEd BeFoRe?

It was one of the strangest weekends i ever had, i was totally fine last thrusday, i went to meet a friend of mine and to play with her little baby, it was a great night:) then i woke up on friday with a tough cough felt like knives cutting my chest and horrible pain in my ribs , couldn't leave the bed but still couldn't sleep coz i didn't feel that any position is comforting Urghhhhhhhhhhthen fever, then shiverring then feeling its so hot then its so cold then i could see my dresser full of drugs and antibiotics that i took to fight the cold but heh i never got better to wake up on sunday feeling worse, didn't go to work, then i stepped out of of my bed to go to the bathroom then the pic started to be blurred and then Moooooooooom, then i felt my body hitting the floor............i never knew how it might feel having no strength or feeling like a thing when threwing it from the balcony or towards the floor!, i didn;t feel the pain of the hit (thank god) but i heard my parents running , and i heard them trying to hold me back to my bed and to wake me up!!!!! my eyes were closed i couldn;t even open themthen i found myself on my bed and i started to wake up , i was sweating like crazy and i was so hot ,despite the weather was so cold!this incident happened twice yesterday, yeah twice and it was strange at that moment of falling i felt as if i am losing the power gradually from head to toes , so well organised as if its a line of electric power supply that is being cut!at that moment ( the 1st fainting experience) i thought i was dying ,coz i saw nothing, had no power or precisely started losing my power and as if i was watching my self falling slowly and gradually and there was that feeling of fear, i never thought i was afraid of death! but it turned to be that i do!!!also with fearthere was that question that urged into my mind, " will it be heaven or hell?" then the darkness prevailed...

Saturday, January 21, 2006



Free
What goes through your mind?
As you sit there looking at me
Well I can tell from your looks
That you think I’m so oppressed
But I don’t need for you to liberate me
My head is not bare
And you can’t see my covered hair
So you sit there and you stare
And you judge me with your glare
You’re sure I’m in despair
But are you not aware
Under this scarf that I wearI have feelings, and I do care
So don’t you see?
That I’m truly free
This piece of scarf on me
I wear so proudly
To preserve my dignity...My modestyMy integrity
So don’t judge me
Open your eyes and see...“Why can’t you just accept me?” she says“Why can’t I just be me?
” she saysTime and time againYou speak of democracy
Yet you rob me of my libertyAll I want is equality
Why can’t you just let me be free?
For you I sing this song
My sister, may you always be strong
From you I’ve learnt so much
How you suffer so much
Yet you forgive those who laugh at you
You walk with no fear
Through the insults you hear
Your wish so sincere
That they’d understand you
But before you walk away
This time you turn and say:But don’t you see?
That I’m truly free
This piece of scarf on me
I wear so proudly
To preserve my dignity
My modesty
My integrity
So let me be
She says with a smile
I’m the one who’s free
lyrics: Sami Yusuf & Bara Kherigi
You Are a Boston Creme Donut
You have a tough exterior. No one wants to mess with you.But on the inside, you're a total pushover and completely soft.You're a traditionalist, and you don't change easily.You're likely to eat the same doughnut every morning, and pout if it's sold out.
What Donut Are You?

Friday, January 13, 2006

well today in the morning i was switching between the channels, then i found
" my best freiend's wedding " on 2
anyways i really love that movie and i keep watching it whenever i find it , i don;t know for how many times i watched it!!! and still it touches me always ,the same scenes and the same tears! despite nothing perosnal relates me to the story!( may be my mood!)
so just thought of sharing this with you......

JUST THE WAY YOU LOOK TONIGHT

Some day, when I'm awfully low, When the world is cold, I will feel a glow just thinking of you... And the way you look tonight. Yes you're lovely, with your smile so warm And your cheeks so soft, There is nothing for me but to love you, And the way you look tonight. With each word your tenderness grows, Tearing my fear apart... And that laugh that wrinkles your nose, It touches my foolish heart. Lovely ... Never, ever change. Keep that breathless charm. Won't you please arrange it ? 'Cause I love you ... Just the way you look tonight. Mm, Mm, Mm, Mm, Just the way you look to-night.

Monday, January 09, 2006

You Are a Feminine Beauty!
You Are a Feminine Beauty!
You make any guy feel like a man, simply by standing next to himYou have a classic womanly appeal - and you've got a look for every occasionThis doesn't mean that you can't kick back in (designer) jeans and sneakersYou just prefer to be girly and sweet as often as possible
What Type of Beauty Are You?

Sunday, January 08, 2006

***Your Passion is Purple!***
You've got a ton of passion, but you don't always wear it on your sleeve.If something truly excites you, you let your inner intensity shine through.But otherwise, your passion tends to morph into energy ... which you never lack.You're a balanced woman, knowing when to turn on the fire in your heart.
What Color is Your Passion?
Guys Like That You're Sensitive
Guys Like That You're Sensitive
And not in that "cry at a drop of a hat" sort of wayYou just get most guys - even if you're not trying toGuys find it is easy to confide in you and tell you their secretsNo wonder you tend to get close quickly in relationships!
What Do Guys Like About You?
You are Milk Chocolate
You are Milk Chocolate
A total dreamer, you spend most of your time with your head in the clouds.You often think of the future, and you are always working toward your ideal life.Also nostelgic, you rarely forget a meaningful moment... even those from long ago.
What Kind of Chocolate Are You?
You are a Lavender Rose
You are a Lavender Rose
You represent love at first sight and enchantment.
Your vibe: intense and intriguing
Falling in love with you is: deep and meaningful

What Color Rose Are You?
You Are A Lily
You are a nurturer and all around natural therapist.People see you as their rock. And they are able to depend on you.You are a soothing influence. You can make people feel better with a few words.Your caring has more of an impact than even you realize.
What Flower Are You?

Your Life Path Number is 4

Your purpose in life is to build your vision.

You are practical and responsible. You work hard, knowing that there are no shortcuts in life.
You work for a better life for yourself and those you love, but you are not an idealist.
Trustworthy and honest, you also demonstrate great courage. People can count on you.

In love, you are a loyal and committed partner. You are the ideal spouse.

You don't give up easily, and sometimes you can be too stubborn and unwilling to change.
You also can be too conservative at times. You sometime miss out on good opportunities.
Also remember that not everyone can work as hard as you, as disappointing as that is!
What Is Your Life Path Number?



well i was never a poet, but i used to wonder at school time why most of my friends ;specially our teenage time , they used to write poetry and express their feeling on paper but i never did ...heheh never understood why, but they always showed me their work and i was that good listener as they say...
anyways but the miracle happened once and i have one little tiny winy poem and to tell u the truth i like it till now....

so i thought of sharing it with u :-)

here you go.......




Where are you my love?
Where are you my man?
Aren't you going to come?
To save me and take my hand
Aren't you going to come?
To take me in your arms
To make me feel the warmth
The warmth of your eyes
Those eyes that surround me everywhere I go
The warmth of your eyes that saw me through
The warmth of your smile which is so tender
Which whenever I' m sad I must remember
That smile that makes the world so kind and tender
The warmth of your hand that wiped my tears
The warmth of this hand that removes any fear
The warmth of your heart and your soul
That each says hey you own my all
And always say go achieve any goal
And you will always find me behind you to support and console

so where are you?!