Sunday, February 26, 2006

To the people of Denmark
I have got that poem on my mail, I really liked it so much and thought that i have to share it with you.

I have a story my friend
A message I would like to send
With a painful beginning but a happy end
1500 years ago people lived in a world so dark
No knowledge, no religion, nothing to spark
A gloomy world so gray
People did nothing but eat, drink and play
And to plenty false gods pray
If a baby was a girl, she was quickly buried away
Alive, with no guilt, how cruel were they
They had to have someone to enlighten their way
Someone so different, someone who could say
Leave the dark and invite them to day

A modest prophet carrying a message of peace
From Allah the One to release
All mankind, entire humanity
Who were away behind, from complete vanity
A message of love
That would take them above
The simple message is Allah the One
He, has no wife, he has no son
Everyone, has companions, He has none
All, this universe is by Him alone run
What He wants to happen, by a word is done
And when He wants to end it, everything is gone

My merciful prophet recited what he heard
From the Holy Spirit word by word
Sent by Allah the one, no second, no third

While the message was so simple to convey
Many stood in my kind-hearted prophet's way
They preferred darkness and on it they chose to stay
The light they fought, not only refused
They, were not mixed up, they were not confused
The truth they have definitely known
But they stayed on the darkness upon which they've grown

But my beloved prophet insisted
And all their trials resisted
He had to spread the religion raising Allah's name
My dear prophet had no other aim
Not money, not marriage, not even fame
For us he had to go through lots of pain
Whenever he was refused, he tried again and again

Friday, February 10, 2006




Congratulations Egypt مبروك لمصر
بجد أنا مبسوطة جداٌ جداٌ , صحيح أنا مالش فى الكورة ولا حاجة بس الحاجة ألى لاحظتها و حساها بقوة أنى بحب بلدى أوى أوى أوى و أنى زى كل الناس باختلاف طبقاتهم و أفكارهم كنت محتاجة أفرح
و أحس ببلدى و أنتصارها و جمالها و ألتفافنا كلنا حول هدف واحد
يا رب يكون بداية لصحوة و وحدة و أن كلنا نعمل حاجة فى سبيل البلد ديه و كمان
علشان نفسنا لان بلدنا تستاهل كل حاجة حلوة
ىىىىبجد الفرحة حلوة أوىىىىىىىىى
اللهم اهد أهل الدنمارك
طبعاٌ فى الفترة الأخيرة أطلعت على الأحداث الخاصة بالرسوم الكاريكتيرية التى أثارت غضبى و غضب المسلمين جميعا و كمان أهتميت بمعرفة وجهة نظر الاخر < الغرب> فى هذا الموضوع و كمان ألقيت نظرة على موقع الجريدة الدانمركية و كمان بعثت لرئيس تحريرها ب أيمايل لأعبر له فى عن شعورى و أن نا فعلوه مهين للرموز الدينية و يعد ضد اللقانون الانسانى الذى يفرض عدم أزدرداء الأديان و يفرض أحترام العقيدة مهما كانت
المهم فكرت كثيرا ووصلت لسوءال مهم
ماذا لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا اليوم ؟..كيف كان يتصرف ؟
و أيضاٌ مدى مشاركتنا فى التسبب بهذا الجهل الذى يعم العالم عن الرسول الكريم و أنه رحمة للعالمين و أيه دورنا الحقيقى الذى يجب أن نبدأ العمل على تحقيقة و هو نشر الإسلام بصورته الحقيقية و أن هذا حقا هو ما يجب أن نسرع و ننشط من أجلة
بس حارجع و أقول يمكن ربنا يكون رايد أن غضبنا ده يفوقنا من السبات العمق الذى يعانى منه المسلمون
المهم لتجنب الإطالة وجدت هذا المقال و هو حقا عبر عن كل ما أشعر به و أفكر فيه فحبيت أشاركه معكم و أحب أعرف الأراء المختلفة
نظرت في ردود الأفعال حول قضية الكاريكاتير الدنمركي فوجدت أغلبها :1- مقاطعة بضائعهم 2- إرسال رسالة اعتراض إلى سفرائهم 3- تدمير موقع الانترنت للجريدة الدنمركية !وأنا من جهة سعيد جدا لأن أرى هذا الحب العارم للحبيب صلى الله عليه وسلم وهو يوضح أن الأمة مازالت بخير طالما أن هذا الحب موجود....ولكني أيضا بعد تأمل وجدت أن هذه الردود أعلاه تتمحور حول هدف واحد فقط...وهو الضغط للحصول على اعتذار من الحكومة الدنمركية أو من الجريدة حتى نشعر أن كرامتنا استردت وأننا انتصرنا ! ولا يمكنني الاعتراض على مثل هذه المشاعر وعلى مثل هذا المطلب فحق الثأر والنصرة حق مشروع للإنسان اذا أهينت كرامته أو استهزئ به...ولكني تأملت وسألت نفسي ماذا لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا اليوم ؟..كيف كان يتصرف ؟....من اطلاع بسيط في السيرة أجد أن الغالبية العظمى لسيرته صلى الله عليه وسلم على مدى 23 عاما كانت تسير على مبدأ أنه لم ينتصر لنفسه ولم يغضب لنفسه قط....والتعبير القرآني عن شعور الرسول عند تكذيب واستهزاء الكفار به تعبير عجيب للغاية لمن تأمله….فشعور الرسول كان شعورا بالحزن (فلا يحزنك قولهم….) وكان شعورا بلوم النفس (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)...أعتقد أن هذه الحادثة فرصة وتنبيه من الله لنا أننا قصرنا في التعريف عن حقيقة الرسول صلى الله عليه وسلم.....وهو إشارة ليس فقط إلى تقصيرنا ولكن إلى مسئوليتنا في تشويه صورة الرسول وصورة الإسلام لتصبح صورة إرهاب وصورة موت وقتل....فقد صور بعض المسلمون الرسول للغرب على أنه ذلك الشخص الذي يريد سفك دماء الكفار أينما كانوا وصوروا الإسلام على أنه فقط دين موت في سبيل الله وليس دين حياة في سبيل الله أيضا...اسمحوا لي أن ألوم نفسي وألوم المسلمين على هذا الكاريكاتير الذي صدر كنتيجة لما قدمته فئة من المسلمين للعالم على أنه الإسلام وعلى أنه الرسول صلى الله عليه وسلم...أعتقد أن الذي حدث فرصة لأن نثبت للعالم وأن نظهر للعالم من هو الرسول الحقيقي (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وأكثر التفاعلات التي أعجبتني حول هذه القضية هي طباعة وتوزيع كتب تعريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم بالدنيماركية...ولدي أمنية....لدي أمنية أن يتم تقديم باقة ورد إلى صاحب الكاريكاتير ومعه كتاب تعريفي بالحبيب صلى الله عليه وسلم لنقول له ....يا هذا .....هذا هو نبينا فانظر بنفسك.....وأعتقد أن الانتصار الحقيقي لنا نحن المسلمون في هذه القضية سيكون إذا تحول هذا الشخص من مهاجم مستهزئ بالرسول إلى محب مدافع عنه...فهذا والله هو الهدف الأسمى لنا وهو هداية البشر...فمن سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم تظهر عشرات بل مئات المواقف التي يثبت فيها الحبيب مرة تلو الأخرى أن الكره لا يعالج بالكره وأن العلاج الوحيد للكره هو الحب....ومن يجد أن كلامي نظريات فما عليه إلا أن يقرأ السيرة النبوية ليعلم كيف تحول كره عمر بن الخطاب وكره أبو سفيان وكره صفوان من أمية وكره خالد بن الوليد وكره عمرو بن العاص وغيرهم كثير…كيف تحول هذا الكره إلى حب للحبيب صلى الله عليه وسلم وحب للإسلام......وأخيرا أعبر عن سعادتي الشديدة أن أرى هذا الحب للحبيب صلى الله عليه وسلم في قلوب الشباب….وأختم بالتأسى بحبيبي صلى الله عليه وسلم القائل
اللهم اهد دوسا وأت بهم ) والقائل (اللهم اهد ثقيفا وأت يهم)
من موقع yallah.org so check it out
(اللهم اهد أهل الدنمارك وأت بهم للإسلام)