Saturday, December 23, 2006
Thursday, December 21, 2006
- Also here are some of my favourite Quotes by paulo coleho from his novels :
- You can become blind by seeing each day as a similar one. Each day is a different one, each day brings a miracle of its own. It's just a matter of paying attention to this miracle.”
- I think that when we look for love courageously, it reveals itself, and we wind up attracting even more love. If one person really wants us, everyone does. But if we're alone, we become even more alone. Life is strange.”
- “No one can lie, no one can hide anything, when he looks directly into someone's eyes.”
- The Soul of the World is nourished by people's happiness. And also by unhappiness, envy, and jealousy. To realize one's Personal Legend is a person's only real obligation. All things are one. And, when you want something, all the universe conspires in helping you to achieve it.”
- “"Why do we have to listen to our hearts?" "Because, wherever your heart is, that is where you'll find your treasure."”
- A philosophy of life: I'm an adventurer, looking for treasure.
- Everyone seems to have a clear idea of how other people should lead their lives, but none about his or her own.
- You must always know what it is that you want.
- Making a decision was only the beginning of things. When someone makes a decision, he is really diving into a strong current that will carry him to places he had never dreamed of when he first made the decision.
Tuesday, December 19, 2006
كل عام وأنتم بخير....بسرعة خلاص بدأت فى حزم حقائبها و لم هدومها !!! بجد الوقت بيجرى قوى بس لما ببص عليها بلاقيها أنها سنة بجد دسمة و مزدحمة و مليئة بالأحداث ...بالنسبة لى كانت فيها أحداث كثيرة حلوة و مرة و مؤثرة على الصعيد الشخصى و العام
بس حبيت أشاركم و أعرف ارائكم و أسمع منكم أرائكم فمن هي شخصية 2006 التي تستحق ترشيحاتكم وما سبب اختياركم لها وما هو الأثر الذي تركته خلال العام الذي يحزم حقائبه .. و أيضا ما هو الحدث الأكثر تأثيرا من وجهة نظركم ؟
مستنية ردودكم و مشاركتكم
Thursday, November 30, 2006
من يومين كدة نزلت أنا و أمى لنتمشى سويا فى شارع قصر النيل! كان بقالى كثير منزلتش وسط البلد ألى بجد بشوف مصر و جمالها و مبانيها ذات المعمار الأصيل .....الخ
المهم أتمشينا كتير لحد ما رجلينا تعبتنا وو صلنا كدة ناحية مبنى البورصة هوه شارع جانبى لطيف أوى على غير العادة مرصوف و فية أعمدة أنارة شكلها جميل و فيه أشجار و بعدين كنا فى أنتظار أبى لمقابلتنا فوجدنا قاعدة كدة( قهوة يعنى ) و كراسى و ناس كتيير قاعدين و شباب و سيدات المهم قررنا ننتظرة هناك و قررنا أننا نشرب كوبايتيين ليمون حلوين و نحن فى أنتظار الليمون لفت أنتباهى صوت قادم من خلفى صوت بيغنى فكرنى بمحمد فؤاد كده فالتفت لقيته شاب أسمر عريض البنية شبه الشباب الجدعان ألى كنا بنشوفهم فى الأفلام لابس سويتر يحميه من برد الشتاء فى المساء و مش بس صوت محمد فؤاد و لكن كمان فيه شبه منه و هوه شبه كل شاب مصرى كده جدع تحسى أنه أخوكى أو جارك الى موجود علشان يحميكى و يقف جنبك! و مش ممكن تخافى أو تقلقى منه ....المهم أتفاجئت بيه أنه ألتفت لى أنا و أمى ليعرض علينا بيع بعض العطور المضروبة " على حد قوله " لكن و الله حلوة " برضة على حد قولة " و بخفت دم كدة و بشاشة وجه مش عارفة أزاى محافظ عليها فى ظل ظروفة ديه قالنا " حاقولوكو بسبعة و عشرين جنية و حتاخدوها بسبعة جنيه و نص " طبعا قولنالوا شكراٌ و مشى و برضه ببشاشة و رضا غريب,
بجد بائع العطور ( المضروبة) لن أنساك!!
Tuesday, September 26, 2006
يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186]. وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا. ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟!
من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله. فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟
إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل الدعاء ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟ لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى.
هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعو ربه أن ينجيه من ظلم قومه، يقول تعالى: (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) [الأنبياء: 76]. وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء.
ويأتي من بعده سيدنا أيوب عليه السلام بعد أن أنهكه المرض فيدعو الله أن يشفيه، يقول تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84]. وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام.
ثم ينتقل الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت! فماذا فعل وكيف دعا الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه؟ يقول تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) [الأنبياء: 87-88]. إذن جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة: ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل.
أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم، بل كان يريد ولداً تقر به عينه، فدعا الله: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) [الأنبياء: 89-90]. وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن. ولكن الله قادر على كل شيء.
والسؤال الذي طرحته: ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله، ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟ لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها.
فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) [الأنبياء: 90]. وسبحان الله! ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد.
ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي:
1- المسارعة في الخيرات
الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ): فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟
كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله. وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245].
ليسأل كل واحد منا نفسه: كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي فساعدته حسب ما أستطيع؟ كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات؟ بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه وأحاول أن أحفظه؟؟
فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟ إذن فعل الخير أهم من الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا).
2-الدعاء بطمع وخوف
الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو: (وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا). الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى. إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد.
وهنا أسألك أخي القارئ: عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟! وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء.
عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟ بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟
لذلك لا نجد أحداً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته وعظمته في هذا الموقف. فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال: (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب في دعاء هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!! بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين: الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)، والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فاعترف لله فقال: (إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى.
3- الخشوع لله تعالى
والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع هو الخوف: (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ). وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة. والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك: هل أنت تخشع لله في صلاتك؟ وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟ وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة.
هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله وأكون من عباده الخاشعين؟
هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟
وندعو بدعاء المتقين الذين حدثنا القرآن عنهم: (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ) [آل عمران: 193-194].
Monday, September 18, 2006
Saturday, August 05, 2006
يمكنكم بسهولة التبرع من خلال موقع الصليب والهلال الأحمر اللبناني هنا. كل ما تحتاجه هو بطاقة ائتمانية وبضع دقائق. تبدأ التبرعات من 15 دولار أمريكي.
Wednesday, June 21, 2006
إلي جانب بيل كلينتون، وكيم جونج، وعلي الحسيني السيستاني، وبن لادن، وعمرو خالد وقفت ايان علي أطراف صورة تحمل ملامح أكثر مائة شخصية تأثيرا في العالم. ولكن من هي تلك الفتاة وما سر عدائها الدامي للإسلام ، وكيف تحولت من مربية أطفال إلي عضوه بالبرلمان؟ تلك هي نفس التساؤلات التي تحيط بايان أينما ذهبت.أنها "ايان هيرسي علي" تلك الفتاة السمراء صومالية الأصل، التي تبلغ من العمر 35 عاما ، عدائية الحس للإسلام، فعلي الرغم من أنها من أصل إسلامي إلا أن ردتها خلقت منها عدوا للإسلام في الغرب.
سر الهروبأصبحت مثار للجدل والتساؤل بعدما كانت مجرد طالبة هاربة من بلدها لترتمي في أحضان أوربا، وقررت أن تطالب للجوء السياسي إلي هولندا في ظل المجاعة التي يعاني منها الشعب الصومالي، ولكنها وبعد سنوات قليلة أصبحت عضوا بالمجلس البرلمان الهولندي.ورغم الانتقال غير المنطقي في حياة ايان، إلا أن البعض أرجع السر في ذلك إلي أعلانها الدائم عدائها للإسلام، ومحاولتها نشر سمومها العدائية في كل مكان، سواء خلال حديثها الخاوي من الحقائق أو من خلال كتابتها لسيناريوهات أفلام سينمائية والتي راح علي يدها المخرج الهولندي" ثيو فان خوج" الذي قتل قبل عامين بسبب أخراجه لفيلم الخضوع " الذي أثار مشاعر المسلمين مما دفع احد الشباب لإهدار دمه، في الوقت الذي فشلت الأيدي النيل من أيان .هذا بالرغم من أصول ايان الإسلامية حيث ولدت بمدينة "مقديشيو" بالصومال، لعائلة مسلمة تنتمي لقبيلة الداردود. وكان والدها "هيرسي ماغان" من زعماء الثوار المعادين للدكتاتور الماركسي الصومالي ـ في ذلك الوقت ـ "محمد زياد بري".وكانت طبيعة اتجاهات والدها السياسية دائما ما تقذف به إلي السجن، حتى أنها رأته لأول مرة بعد بلوغها السادسة من عمرها.
الانتقال السريوبعد ذلك بعامين فرت ايان مع أسراتها نظرا لنشوب الحرب الأهلية في الصومال؛ إلى المملكة العربية السعودية، ومنها إلي إثيوبيا، ثم إلى كينيا. ولنيروبي محطة خاصة في حياة ايان، حيث التحقت هناك بمدرسة ثانوية للفتيات المسلمات؛ وكانت ايان صاحبة نشاط بارز بالمدرسة مما رشحها للحصول علي جائزة الطالبة المطيعة، وهي من أكبر الجوائز هناك وتعد بمثابة الطالبة المثالية علي مستوي مدارس نيروبي.
المراهقة..حجاب وصلاة ودعوةكان ذكاء ايان وحماسها الخفي لشئ ما يدفعها دائما للتعرف علي الثقافات والمجتمعات الأخرى، وهذا ما دفعها لإتقان عدة لغات منها العربية والسواحيلية والإنجليزية والأمهرية خلال ثلاثة أعوام فقط . ارتبطت ايان في مرحلة المراهقة بمعلمتها الإيرانية الأصل، وأصبحت هي قدوتها في كل شيء وكانت "الأخت عزيزة" كما ينادونها، صاحبة تأثير هائل عليها؛ فتعلمت علي يدها كيف تكون مسلمة حقيقية بأن تؤدي الصلوات الخمس يوميًّا، وأن ترتدي الملابس الطويلة السابغة. كانت الأخت عزيزة تصحب فصلها في رحلات خارج المدرسة إلى السفارة الإيرانية؛ حيث تقدم للفتيات المشروبات والفطائر إلى جانب محاضرة إيرانية.وفي الحال قررت ايان ارتداء الحجاب، وأصبحت لها أفكار متعصبة، وتحولت ايان إلي داعية تفرض الحجاب علي كل من تعرف خاصة أخواتها، وأخذت تحث الجميع علي نيل الشهادة .فرحت والدتها ـ وهي مسلمة سنية مثل معظم الصوماليين الآخرين ـ بتدين ابنتها، وإن كانت أزعجتها وجهات نظر ايان الشيعية المتعصبة. في حين استمرت ايان في تمسكها بنهجها الورع، بل والمتعصب من الإسلام.
الانقلابفي وقت لاحق بدأت فكرة التفرقة بين الرجال والنساء في الإسلام تشغل بال ايان وتورقها، تبين لها ذلك بوضوح عندما وافق والدها على زواجها من قريب بعيد لها - لا تكاد تعرفه- يحمل الجنسية الكندية. هذا بالإضافة إلى ذكريات ختانها في الخامسة والتي أصرت عليه جدتها.تزوجت ايان من هذا القريب ـ عام 1992 ـ وكانت في الثالثة والعشرين من عمرها, وتبعته في وقت لاحق إلى كندا. وخلال مرور عابر لها بألمانيا قررت عدم الرضا بالمستقبل الذي ينتظرها، وبدلا من أخذ الطائرة إلى كندا ركبت القطار، وفرت إلى هولندا.
حدث في هولندافور وصولها تستقرّ في مأوى للمهاجرين وتحصل على اللجوء السياسي وتنخرط في حياة متسارعة الوتيرة؛ انتقلت من العمل كخادمة ومدبّرة منزل إلى العمل كمترجمة في مكاتب الخدمات الاجتماعية التي تعنى بالنساء اللواتي هجرن منازلهن هرباً من عنف أزواجهنّ أو آبائهنّ.كما تنكبّ على متابعة دروس في العلوم السياسيّة وتنضمّ إلى حزب العمل. ويبدأ نجمها بالسطوع. وبعد فترة انضمت إلى وعاء الفكر التابع لحزب العمال الهولندي.بعد ذلك بأسابيع قليلة وقعت أحداث الحادي عشر من سبتمبر؛ فانتابها تفكير متواصل في فكر "محمد عطا" وتعصبه؛ فقد سبق لها أن كانت في مثل تعصب "محمد عطا"، تقول ايان: "لو كنت رجلا وخضعت لنفس ظروفه لفعلت ما فعله؛ فقد كانت أفكاره هي نفس ما اعتدت أن أؤمن به". في عام 2002 أصبح ل ايان حضور إعلامي متكرر؛ فقد كان المجتمع الهولندي في حاجة لمزيد من فهم عقلية المهاجرين، وكانت ايان واحدة ممن كان لهم السبق في تولي قيادة ذلك الأمر، وخاصة بعد انتقالها من وعاء الفكر العمالي إلى وعاء الفكر التابع للحزب الليبرالي المحافظ، وقد بررت ذلك الانتقال بعدم توفر ما يكفي من الدعم لانتقاد النتائج المترتبة على خصائص اجتماعية وثقافية معينة لبعض جماعات المهاجرين.
قالت ايان...الإسلام دين لا يسمح لأحد أن ينتقده، ويلاحق ويقتل كل من يفعل ذلك، هذا ما قالته ايان، وتستطرد حديثها قائلة " إن الله عطوف رحيم في المفهوم الغربي، ولكن عند المسلمين فالله شيء آخر؛ حيث أن الإنسان يأتي إلى الحياة من اجل الحياة الأخرى ما بعد الموت.وعندما ذكر السياسي الراحل "بيم فورتاون" ـ في عام 2002 ـ أنه يعتبر الإسلام دينا متخلفًا، أيدته قائلة: إنه فيما يخص قضايا معينة مثل معاملة النساء؛ فإن ذلك لا يمثل رأيًا، وإنما حقيقة. من ذلك الحين فصاعدا أصبح ظهور ايان في الأجهزة الإعلامية متواترًا، وبدأ رجال الدين المتطرفون والمتعصبون في تهديدها، كما تلقي والدها "هيرسي ماغان"؛ الذي يعيش في إنجلترا ـ بدوره ـ عديدا من التهديدات؛ ليس فقط من هولندا، وإنما من دول أوروبية أخرى أيضا.
الخضوعغير أن اسم "ايان هيرسي علي" سيظل مرتبطًا على الدوام باغتيال المخرج "ثيو فان خوخ"، في 2004، حيث أخرج "فان خوخ" فيلما لها تحت اسم "الخضوع ـ الجزء الأول"؛ الذي يستغرق إحدى عشرة دقيقة. يعالج الفيلم أربع قصص حول العنف ضد النساء والآيات القرآنية؛ التي استخدمت أو يمكن أن تستخدم في تبرير ذلك العنف. جرى ظهور تلك الآيات القرآنية على جسد شبه عار لامرأة أسيئت معاملتها. كان إنتاج ذلك الفيلم السبب ـ جزئيًّا ـ في وفاة "فان خوخ"؛ فقد أطلق شاب مغربي مسلم في السادسة والعشرين من عمره الرصاص عليه، ثم طعنه حتى الموت. لم يكن قد مر عام على تعارف ذلك المخرج بـ ايان، ومنذ تلك اللحظة اضطرت ايان للاختباء؛ حيث اختفت لبعض الوقت في أماكن سرية، كان من بينها الولايات المتحدة الأميركية، وقاعدة بحرية في أمستردام.و تقول ايان عن ذلك " في الواقع لقد خطوت خطوه فيها من الخطر على حياتي عندما حكموا علي بالموت لأنني دخلت بصراع فكري موضحه الأخطاء بعد حادثه الحادي عشر سبتمبر، ويلوموني المفكرون الغربيون على ذلك لأنني كنت واضحة وصريحة .والأكثر أثاره حادثه القتل التي قتل بها المخرج الهولندي حيث أصبح عندي قناعه كاملة ومطلقه أنني أريد أن اعبر عما أفكر به دون أن يوقفني احد ولي شركاء كثيرون منهم سلمان رشدي ، وارشاد مانجي، وتاسليما نسرين، ومحمد أبو زيد . والغريب في أمرنا جميعا إننا محميون من قبل النصارى أليس هذه مفارقه مسلمون محميون من قبل النصارى والمسلمون ينعتوهم بالمشركين.توجه انتقادات كثيرة لـ ايان لما تعلنه من آراء، ليس فقط من جانب كثير من المسلمين، وإنما أيضا من جانب المؤمنين من الهولنديين بالتعددية الثقافية؛ الذين يعتبرون ملاحظاتها مسيئة وبغيضة للغاية؛ لتطرفها الشديد، وعدم مساهمتها في حمل الناس على التعايش معا.
التحرير من الإسلام!تستثير ملاحظاتها الجريئة المسلمين المعتدلين أيضا، والذين يتزايد وقوفهم ضدها. أصبح كثير من هؤلاء المسلمين ـ الذين كانوا يتفقون أساسا معها ـ يشعرون الآن بالغضب والانزعاج من جراء تصريحاتها. من المؤكد اعتبار آرائها مسيئة لبعض المسلمين، غير أن حقيقة جرأتها في انتقاد أساسيات معينة في الإسلام وفي الثقافة الإسلامية يجعلها شخصية مثيرة للاهتمام.اختارت مجلة تايم ايان كواحدة من أكثر الشخصيات المائة تأثيرًا في العالم. على الرغم مما تواجهه ايان من تمني الكثيرين موتها وتهديدها بذلك؛ فإنها مازالت ماضية في طريقها. انتهت ايان هيرسي من كتابة سيناريو الحلقة الثانية من "الخضوع"؛ الذي سيعالج رفض الإسلام للمثليين."إني لست نادمة على أي شيء، تقول ايان هيرسي علي وهي تحدّق مباشرة في عينيك. أتابع ما أقوم به. هدفي الوحيد هو تحرير النساء من دين وثقافة يناصبانهنّ العداء". وقد جعلت عنوان أحد فصول كتابها "عشر نصائح للمسلمات اللواتي يردن الفرار".لذلك كله ذكرتني ايان كثيرا "بجميلة" ألد أعداء الرسول صلي الله عليه وسلم .
Monday, May 08, 2006
Sunday, February 26, 2006
I have a story my friend
A message I would like to send
With a painful beginning but a happy end
1500 years ago people lived in a world so dark
No knowledge, no religion, nothing to spark
A gloomy world so gray
People did nothing but eat, drink and play
And to plenty false gods pray
If a baby was a girl, she was quickly buried away
Alive, with no guilt, how cruel were they
They had to have someone to enlighten their way
Someone so different, someone who could say
Leave the dark and invite them to day
A modest prophet carrying a message of peace
From Allah the One to release
All mankind, entire humanity
Who were away behind, from complete vanity
A message of love
That would take them above
The simple message is Allah the One
He, has no wife, he has no son
Everyone, has companions, He has none
All, this universe is by Him alone run
What He wants to happen, by a word is done
And when He wants to end it, everything is gone
My merciful prophet recited what he heard
From the Holy Spirit word by word
Sent by Allah the one, no second, no third
While the message was so simple to convey
Many stood in my kind-hearted prophet's way
They preferred darkness and on it they chose to stay
The light they fought, not only refused
They, were not mixed up, they were not confused
The truth they have definitely known
But they stayed on the darkness upon which they've grown
But my beloved prophet insisted
And all their trials resisted
He had to spread the religion raising Allah's name
My dear prophet had no other aim
Not money, not marriage, not even fame
For us he had to go through lots of pain
Whenever he was refused, he tried again and again
Friday, February 10, 2006
يا رب يكون بداية لصحوة و وحدة و أن كلنا نعمل حاجة فى سبيل البلد ديه و كمان
Tuesday, January 31, 2006
It was one of the strangest weekends i ever had, i was totally fine last thrusday, i went to meet a friend of mine and to play with her little baby, it was a great night:) then i woke up on friday with a tough cough felt like knives cutting my chest and horrible pain in my ribs , couldn't leave the bed but still couldn't sleep coz i didn't feel that any position is comforting Urghhhhhhhhhhthen fever, then shiverring then feeling its so hot then its so cold then i could see my dresser full of drugs and antibiotics that i took to fight the cold but heh i never got better to wake up on sunday feeling worse, didn't go to work, then i stepped out of of my bed to go to the bathroom then the pic started to be blurred and then Moooooooooom, then i felt my body hitting the floor............i never knew how it might feel having no strength or feeling like a thing when threwing it from the balcony or towards the floor!, i didn;t feel the pain of the hit (thank god) but i heard my parents running , and i heard them trying to hold me back to my bed and to wake me up!!!!! my eyes were closed i couldn;t even open themthen i found myself on my bed and i started to wake up , i was sweating like crazy and i was so hot ,despite the weather was so cold!this incident happened twice yesterday, yeah twice and it was strange at that moment of falling i felt as if i am losing the power gradually from head to toes , so well organised as if its a line of electric power supply that is being cut!at that moment ( the 1st fainting experience) i thought i was dying ,coz i saw nothing, had no power or precisely started losing my power and as if i was watching my self falling slowly and gradually and there was that feeling of fear, i never thought i was afraid of death! but it turned to be that i do!!!also with fearthere was that question that urged into my mind, " will it be heaven or hell?" then the darkness prevailed...
Saturday, January 21, 2006
My head is not bare
So don’t you see?
For you I sing this song
lyrics: Sami Yusuf & Bara Kherigi
You Are a Boston Creme Donut |
Friday, January 13, 2006
" my best freiend's wedding " on 2
anyways i really love that movie and i keep watching it whenever i find it , i don;t know for how many times i watched it!!! and still it touches me always ,the same scenes and the same tears! despite nothing perosnal relates me to the story!( may be my mood!)
so just thought of sharing this with you......
JUST THE WAY YOU LOOK TONIGHT
Some day, when I'm awfully low, When the world is cold, I will feel a glow just thinking of you... And the way you look tonight. Yes you're lovely, with your smile so warm And your cheeks so soft, There is nothing for me but to love you, And the way you look tonight. With each word your tenderness grows, Tearing my fear apart... And that laugh that wrinkles your nose, It touches my foolish heart. Lovely ... Never, ever change. Keep that breathless charm. Won't you please arrange it ? 'Cause I love you ... Just the way you look tonight. Mm, Mm, Mm, Mm, Just the way you look to-night.
Monday, January 09, 2006
You Are a Feminine Beauty! |
Sunday, January 08, 2006
You've got a ton of passion, but you don't always wear it on your sleeve.If something truly excites you, you let your inner intensity shine through.But otherwise, your passion tends to morph into energy ... which you never lack.You're a balanced woman, knowing when to turn on the fire in your heart.
What Color is Your Passion?
Guys Like That You're Sensitive |
You are Milk Chocolate |
You are a Lavender Rose |
Your vibe: intense and intriguing Falling in love with you is: deep and meaningful |
You Are A Lily |
Your Life Path Number is 4 |
You are practical and responsible. You work hard, knowing that there are no shortcuts in life. You work for a better life for yourself and those you love, but you are not an idealist. Trustworthy and honest, you also demonstrate great courage. People can count on you. In love, you are a loyal and committed partner. You are the ideal spouse. You don't give up easily, and sometimes you can be too stubborn and unwilling to change. You also can be too conservative at times. You sometime miss out on good opportunities. Also remember that not everyone can work as hard as you, as disappointing as that is! |
well i was never a poet, but i used to wonder at school time why most of my friends ;specially our teenage time , they used to write poetry and express their feeling on paper but i never did ...heheh never understood why, but they always showed me their work and i was that good listener as they say...
anyways but the miracle happened once and i have one little tiny winy poem and to tell u the truth i like it till now....
so i thought of sharing it with u :-)
here you go.......
Where are you my love?
Where are you my man?
Aren't you going to come?
To save me and take my hand
Aren't you going to come?
To take me in your arms
To make me feel the warmth
The warmth of your eyes
Those eyes that surround me everywhere I go
The warmth of your eyes that saw me through
The warmth of your smile which is so tender
Which whenever I' m sad I must remember
That smile that makes the world so kind and tender
The warmth of your hand that wiped my tears
The warmth of this hand that removes any fear
The warmth of your heart and your soul
That each says hey you own my all
And always say go achieve any goal
And you will always find me behind you to support and console
so where are you?!